إن القصائد قد علمن بأنني
إن القصائد قد علمن بأنني صنع اللسان بهن لا أتنحل وإذا ابتدأت عروض نسج ريض
الناشر
78 قصيدة
قفا عند مما تعرفان ربوعي
قفا عند مما تعرفان ربوعي وان سبقت فرط العزاء دموعي نحيي على طول البلى رسم دمنة
ترحل بالشباب الشيب عنا
ترحل بالشباب الشيب عنا فليت الشيب كان به الرحيل وقد كان الشباب لنا خليلا
وما مغزل تحنو لأكحل أينعت
وما مُغْزِلٌ تحْنو لأَكْحَل أَيْنَعَت لها بِمَرَوْراةَ الشروجُ الدَّوافِعُ إذا استيقظته شمَّ بطناً كأنه
وقالت إنها الفلقى فأطلق
وقالَتْ إنّها الفَلَقَى فأطْلِقْ على النّقَدِ الذي معَك الصِرارَا
تجود لك العينان من ذكر ما مضى
تجود لك العينان من ذكر ما مضى إذا ضنَّ بالدمع العيون الفوارزُ ألوفان ينهلان من غصص الهوى
وقربوا كل قنعاس قراسية
وقربوا كل قنعاس قراسية أيدَّ ليس به ضبٍّ ولا سررُ نَضحَ البَريِّ وفي تبغيلها زَوَرُ
إذا أسقيتني كوزا بخطي
إذا أسقيتني كوزاً بخطيِّ على ما بدا لك في الجدار فإن أعطيتني عيناً بدين