يا أبا الصقر رب رد جميل
يا أَبا الصَقرِ رُبَّ رَدٍّ جَميلٍ قامَ عِندي مَقامَ فِعلٍ جَميلِ أَيُّ فَرقٍ بَينَ الكَريمِ الَّذي اِستَب
الناشر
122 قصيدة
ركبت الصبا حتى إذا ما ونى الصبا
رَكِبتُ الصِبا حَتّى إِذا ما وَنى الصِبا نَزَلتُ مِنَ التَقوى بِأَكرَمِ مَنزِلِ وَدينُ الفَتى بَينَ التَنَسُّكِ وَالنُّهى
بلغت مرادي واطمأنت بي النوى
بَلَغتُ مُرادي وَاِطمَأَنَّت بِيَ النَوى وَقالَ لي الوَرّادَ أَعشَبتَ فَاِنزِلِ
العرض ليس يصونه مال إذا
العِرضُ لَيسَ يَصونُهُ مالٌ إِذا ما المالُ عِندَ حُقوقِهِ لَم يُبذَلِ
إلى أبي أحمد أعملت راحلة
إِلى أَبي أَحمَدٍ أعمَلتُ راحِلَةً لا تَشتَكي الأَينَ مِن حلٍّ وَمِن رحَلِ تَسري بِمُلتَطِم الأَمواجِ تَحسَبُهُ
البحتري إذا فتشت نسبته
البُحتُرِيُّ إِذا فَتَّشتَ نِسبَتَهُ في بُحتُرٍ كَحَبيبٍ في بَني ثُعَلِ كِلاهُما يَتَظَنّى عِندَ نِسبَتِهِ
قل للخليفة يا ابن عم محمد
قَل لِلخَليفَةِ يا اِبنَ عَمِّ مُحَمَّدٍ أَشكِل وَزيرَكَ إِنَّهُ مَحلولُ فَلِسانُهُ لِلشَتمِ في أَعراضِنا
جعلت فداك قد أنسيت ذكري
جُعِلتُ فِداكَ قَد أُنسيتَ ذِكري وَقَد أُسقِطتُ مِن ديوانَ بِرِّك
قد كشفناك يا سعيد فما كنت
قَد كَشَفناكَ يا سَعيدُ فَما كُن تَ عَلى الكَشفِ بِالصَديقِ الصَدوقِ آكِلٌ أَو مُسَوِّغٌ لَحمَكَ الآ
ورقيقة الحجرات بادية
وَرَقيقَةُ الحُجُراتِ با دِيَةِ القَذى ذوبَ العَقيقِ في بَردِ كافورَ الرِيا