الناشر
182 قصيدة
يا ألف أهلا مليك الحسن أهو قابل
يا أَلف أَهلا مَليك الحُسن أَهو قابِل وَكل مَضنى بِحُسن الاِمتِثال قابِل هاروت لحاظو أَتى بِالسِحر من بابِل
مالي بعادل قوامك تايه الافكار
مالي بِعادل قَوامِكَ تايِه الاِفكار أَمسى وَأَصبَح وَتَسهيد الجُفون لي كار وحق عَينيك مالي في هَواك اِنكار
عقدت عزمي وهم حلوا عزائمهم
عَقَدت عَزمي وَهَم حلوا عَزائِمِهِم وَفي العَزائِمِ مَحلول وَمَعقود ما طابَقوا حينَ لَم يَبدوا مُجانَسَة
فوحقه مالي سواه تخيل
فَوَحَقّه مالي سِواهُ تَخيل أَبَدا وَلا لي عَن حِماه تَحول مالي لَهُ الاهواه تَوسل
مذ لاح مشرقا بعد البعاد
مُذ لاحَ مُشرِقاً بَعدَ البِعاد وَشَفا بِدرياق اللُقا أَلَم الفُؤاد ناديتُ عَدلي يا صَفا فَالاِنس
هنى لنازل يا صبا بحضورهم
هَنى لنازِل يا صِبا بِحُضورِهِم وَتَحملي في الكَون نَفح عَبيرِهِم وَتَرددي سحرا لِشَرح صُدورِهِم
أرنا زمان الانس يا وجه الحبيب
أَرِنا زَمانَ الاِنس يا وَجهَ الحَبيبِ وَاِحذَر حَماكَ اللَهُ أَن يَدري الرِقيب دَعنى لاني بِاللُقا قَلبي يَطيب