الناشر
148 قصيدة
ذخرت أبي نصر لحظ أناله
ذخرت أبي نصر لحظ أناله فبلغني أقصى المنى ببني نصر وجدتهم الذخر القديم ولم أكن
جيش يفوت الطرف حتى لا يرى
جيش يفوت الطرف حتى لا يرى ما غاب من أطرافه محدودا ويجيش حتى لا يظن عديده
وشاهبلوط تناهى واستتم
وشاهبلوط تناهى واستتم
كخرز من سبح لم ينتظم
كأنه لما تراءى من أمم
في الحلم ما ينهى ذوي الارحام
في الحلم ما ينهى ذوي الارحام عما يخالف عادل الاحكام يا ناظري ويعز أن أقذى ويا
سواي الذي ترمي المطامع نبله
سواي الذي ترمي المطامع نبله وغيري من بالحرص يسهل ذله ولو كنت ممن تقبل الضيم نفسه
لا تحسبي أن نفسي كالنفوس إذا
لا تحسبي أن نفسي كالنفوس إذا حملتها في هواك الضيم تحتمل وربما بعث التذكار نحوكم
ورجاء سيف الدولة الشرف الذي
ورجاء سيف الدولة الشرف الذي يتقاصر التفصيل عن تفصيله ضمنت تأميلي نداه فرده