ومن رام في التهذيب يحكيك منطقا
ومن رام في التّهذيب يحكيك منطقا بلا سُلّم رام البلوغ إلى القطب
الناشر
394 قصيدة
يا من له المشتكى ياراحم المهج
يا من لهُ المشتكى ياراحم المهج عجّل لنا بنزُول الغيث والفرج واسق البلاد وأرو الأرض من ظمأ
لبابك تزجي بالمديح الركائب
لبابك تُزجي بالمديح الرّكائبُ وتبسمُ في وجه العفاة المطالبُ وفيك الثّنا صدقٌ وإن أطرأ الورى
هل من بشير إلى لقياك بالفرح
هل من بشير إلى لقياك بالفرح يا من مُحيّاه روضي واللمى قدحي أمسي وأصبحُ من صهباء مُقلته
زار بعد الجفا وخلف الوعود
زار بعد الجفا وخلف الوُعود يا ليالي الوصال بالفوز عُودي زارني والعيونُ قد كحلتها
أيأبى عذولي أن يكف عن العتب
أيأبى عذُولي أن يكفّ عن العتب وقد صحّ في حكم الهوى عندهُ قلبي دع اللّوم عنّي واعذل الحبّ هل ترى
مالي عن مورد الهوى صدر
مالي عن مورد الهوى صدرُ يلحُّ منّي العذُولُ أو يذرُ وكيف أسلو عن الهوى وله
لله شرح للامير موضح
لله شرح للامير مُوضّحٍ لم يتّصف بصعوبة التّلويح سهلُ التّناوُل بالخفاء مُصرّح
تناؤوا فدمع العين مني في سكب
تناؤُوا فدمعُ العين منّي في سكب
وجسمي في محل وشوقي في حصب
ولمّا تولّى الرّكبُ عن أيمن الشّعب
يا بليغا أتى قريضك يهمي
يا بليغا أتى قريضك يهمي همي بحر أزرى بصوب الغمائم أوحشتنا بفقدها ثُمّ جاءت