يوما بجي ويوما في دمشق
يوماً بجيٍّ ويوماً في دمشق وبال فسطاط يوماً ويوماً بالعراقينِ كأنَّ جسمي وقلبي الصبّ ما خلقا
الناشر
176 قصيدة
عقدت بنصرك راية الإيمان
عُقدَتْ بنصرِكَ رايةُ الإيمانِ وبَدَتْ لعصرِكَ آيةُ الإحسانِ يا غالبَ الغُلْبِ الملوكِ وصائدَ ال
أيها الظاعنون عني وقلبي
أَيُّها الظاعنونَ عنِّي وقلبي معهم لا يفارقُ الأضعانا ملكوا مِصْرَ مثلَ قلبي وفي ه
يا صلاح الدين الذي أصلح الفاسد
يا صلاحَ الدينِ الذي أَصلحَ الفا سدَ بالعَدلِ من خطوبِ الزمانِ أَنتَ أَجريتَ نيلَ مصر إلى الشّا
كتب العذار على الخدود سطورا
كتبَ العذارُ على الخدودِ سُطورا من يَتْلُها يَكُ في الهوى معذورا وبدا البنفسجُ بينَ وردِ خدودهم
أبا يوسف الإحسان والحسن خير من
أَبا يوسف الإحسان والحسن خير من حَوى الفضلَ والإفضالَ والنُّهى والأمرا ومَنْ للهُدى وجهُ النّجاحِ برأيهِ
أحبة قلبي طال ليلي بعدكم
أَحبةَ قلبي طالَ ليليَ بعدكمْ أَسىً فمتى أَلقى بوجهكم الفَجْرا سكنتمْ فؤادي وهو في نار شوقكمْ
لا تنكرن لسابح عثرت به
لا تُنكرنَّ لسابحٍ عثرتْ بهِ قدمٌ وقد حملَ الخضمَّ الزاخرا ألقى على السلطان طِرفك طرفه