هي

هي الكأسُ مشرقةً في يديكَ، فماذا أرابكَ في خمرِها؟ نظرتَ إليها وباعدْتَهَا

شوقي

هَجَرَ الأرضَ حين مَلَّ مقامَهْ وطوى العمرَ حيرةً وسآمَهْ هَيْكَلٌ من حقيقةٍ وخيالٍ