الله والشاعر

سموتُ مستقبلًا وجهك الكريم فقالت لي الطبيعة: سِرْ في طريقك، ما أنبه شأنك! إنه رآك … لامرتين لا تفزعي يا أرضُ: لا تفرَقي

لحن من فينا

في اهتزاز العَصَبِ الثائر والرُّوح المعنَّى طَالَعَتْهُ بالهناءِ الليلةُ الأولى فغنَّى ورأى من حوله الأرضَ سلامًا فتمنَّى