ما حال حي ثوى ما بين أموات
ما حال حي ثوى ما بين أموات ومستلذ الكرى ما بين حيات والأرض واسعة الأرجاء كاثفة
الناشر
208 قصيدة
حتام طول الأماني والتعلات
حتام طول الأماني والتعلات بحب دنياي هذي ذي الدنيات أبغي العلاج لعلات بليت بها
يا ليت شعري بما ألقاه في حدثي
يا ليت شعري بما ألقاه في حدثي وفي معادي من مرقوم محترثي لئن نسيت فمحصي اللَه ما عملت
لقد أكثرت في الترب المراثي
لقد أكثرت في الترب المراثي فمن لي إن لحقت الترب راثي فيذكر من خلالي ما حلا لي
أيا رباه دعوة مستغيث
أيا رباه دعوة مستغيثٍ أسير غل بالعمل الخبيث غلبت قبائلاً قولاً وفعلاً
لا خير في الدنيا ولذاتها
لا خير في الدنيا ولذاتها إن لم تكن عاقبةً صالحه يا ليت شعري كيف ما وزنتي
إلى كم أداجي وطول التداجي
إلى كم أداجي وطول التداجي قصاراه إلا هلاك المداجي فإني كصاد ويمتح دلوا
الموت في نفسي أغدو به وأجي
الموت في نفسي أغدو به وأجي وكل عرق بجسمي فهو مختلجي ما نمت إلا وحاديه يؤرقني
إذا كان أولادي وأولاد أولادي
إذا كان أولادي وأولاد أولادي فآباء أولاد وأبناء أجداد وانأدن أضراسي وسمعي ومنظري