حث الركاب بنا والقوم قد وقفوا
حَثَّ الرِكابُ بِنا وَالقَومُ قَد وَقَفوا دونَ الحِمى وَعَلى ضالِ الغَضا عَكَفوا ظَنّوا سَرابَ الفَلا ماءً فَمالَ بِهِم
المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف وانصرف إلى العبادة. ومات في قرية كفر سوسة بقرب دمشق وقبره معروف فيها. وله (ديوان شعر -خ) في دمشق وفي شعره جودة.