به وصى النبي غداة خم
به وصَّى النبيُّ غداة خمٌّ جميعَ الناسِ لو حَفظوا النبيّا وناداهمْ ألست لكم بِمولى
الناشر
222 قصيدة
من كان في الدين نورا يستضاء به
من كانَ في الدينِ نوراً يُستضاء بهِ وكان من جهلِها بالعلمِ شافيها كان النبيُّ بوحيِ اللهِ مُنذِرَها
علي أمير المؤمنين أخو الهدى
عليٌّ أميرُ المؤمنينَ أخو الهدى وأفضلُ ذي نعلٍ ومن كان حافيا أَسَرَّ إليه أحمدُ العلمَ جملةُ
أمرر على جدث الحسين
أُمررْ على جدثِ الحسينِ وقل لأعظُمِه الزكيّهْ يا أعظُماً لا زلتِ من
الفجر فجر الصبح والعشر عشر
الفجرُ فجرُ الصبح والعشرُ عش رُ الفجرِ والشَّفْعُ النَّجيبانِ محمد وابن أبي طالبٍ
وقوله الميزان بالقسط وما
وقولُه الميزانُ بالقسطِ وما غيرُ عليٍّ في غدٍ ميزانُهُ ويلٌ لمن خفّ لديه وَزنه
هلا وقفت على الأجراع من بتن
هلاّ وقفتَ على الأجراعِ من بتنٍ وما وقوف كبيرِ السنِّ في الدِّمَنِ إنْ تَسأليني بقومي تَسألي رجلاً
وقال طوبى أيكة ظلها
وقالَ طوبى أيكةٌ ظِلّها صاحِ ظليلٌ ذاتُ أغصانِ أغصانها ناعمةٌ جَمَّةٌ
ظننا أنه المهدي حقا
ظنّنا أنّه المهديُّ حقّاً ولا تقعُ الأمور كما ظننّا ولا والله ما المهديُّ إلاّ
برئت إلى الإله من ابن أروى
برئتُ إلى الإلهِ من ابن أروَى ومن دينِ الخوارجِ أجمعينا ومن فُعَلٍ برئتُ ومن فَعْيلٍ