كل سقام زال عن سنقر
كُلّ سَقامٍ زالَ عَن سُنقرِ إِلا الَّذي في طَرفِهِ الأَحوَرِ وَلّى بَهارٌ كانَ في خَدِّهِ
- Advertisement -
الناشر
392 مادة
أيا غائبا من بعده الأنس ما حضر
أَيا غائِباً مِن بَعدِهِ الأُنسُ ما حَضَر وَلا فارَقَت عَينايَ في ليلِيَ السَهَر فِراقُكَ أَبكاني الدِماءَ صَبابَةً
لو لم يلح في خده عذاره
لَو لَم يَلُح في خَدِّهِ عِذارُهُ ما وَضَحَت لِعاشِقٍ أَعذارُهُ إِنَّ اِصفِراري في الهَوى مِن هَجرِهِ
أدر يا نديمي علينا عقارا
أَدِر يا نَديمي عَلَينا عُقارا تَزيدُ الهَوى وَتُزيلُ الوَقارا يَفوحُ لَنا المِسكُ مِن دَنِّها
- Advertisement -
وأسمر كقضيب البان معتدل
وأسمَرٍ كَقَضيبِ البانِ مُعتَدِلٍ ماضي اللِحاظِ ضَعيفِ الطَرفِ فاتِرهِ أُعانِقُ الرُّمحَ مِن حُبّي لِقامَتِهِ
أقيم طليقا بالحمى وأسير
أُقيم طَليقاً بِالحِمى وَأَسيرُ وَقَلبِيَ بِالخَدِّ الأَثيلِ أَسيرُ وَأَبكي وَلي صَبرٌ بَكيءٌ قليبُهُ
هل من حديث قديم العهد أوطاري
هَل مِن حَديثٍ قَديمِ العَهدِ أَوطاري بِهِ تَهيجُ لُباناتي وَأَوطاري هاتِ الحَديثَ عَنِ الأَحبابِ إِنَّ لَهُم
لنا برامة أوطان وأوطار
لَنا بَرامَةَ أَوطانٌ وَأَوطارُ وَمِن لَيالي هَوى أَسماءَ أَسمارُ أُسِرُّ وَجداً وَلَكِنّي أُصِرُّ عَلى ال
- Advertisement -
ألي من جفون الغانيات مجير
أَلي مِن جُفونِ الغانِياتِ مُجيرُ وَأَنّى وَسُلطانُ الغَرامِ قَديرُ وَكَيفَ أُرَجّي صَحوَ قَلبي مِنَ الهَوى
بي غادة سمراء مثل الأسمر
بي غادَةٌ سَمراءُ مِثلُ الأَسمَرِ تَهتَزُّ في مَتنِ الكَثيبِ الأَعفَرِ مِلءُ الإِزارِ ثَقيلَةٌ أَردافُها