- Advertisement -
الناشر

الثعالبي 226 مادة
- 226 مادة
عبد الملك بن محمد بن إسماعيل، أبو منصور الثعالبي. من أئمة اللغة والأدب. من أهل نيسابور. كان فراءاً يخيط جلود الثعالب، فنسب إلى صناعته. واشتغل بالأدب والتاريخ، فنبغ. وصنف الكتب الكثيرة الممتعة. من كتبه (يتيمة الدهر - ط) أربعة أجزاء، في تراجم شعراء عصره، و (فقه اللغة - ط) و (سحر البلاغة - ط) و (من غاب عنه المطرب - ط) و (غرر أخبار ملوك الفرس - ط) و (لطائف المعارف - ط) و (ما جرى بين المتنبي وسيف الدولة - ط) و (طبقات الملوك - خ) و (الإعجاز والإيجاز - ط) و (خاص الخاص - ط) و (نثر النظم وحل العقد - ط) و (مكارم الأخلاق - ط) و (ثمار القلوب في المضاف والمنسوب - ط) و (سر الأدب - ط) و (الكناية والتعريض - ط) ويسمى (النهاية في الكناية) و (المؤنس الوحيد - ط) مختارات منه، و (نثر النظم وحل العقد - ط) و (التجنيس - خ) و (غرر البلاغة - خ) و (برد الأكباد - ط) و (الأمثال - ط) واسمه (الفرائد والقلائد) من إنشائه، و (مآت المروآت - ط) و (الغلمان - خ) و (تحفة الوزراء - خ) و (أحسن المحاسن - خ) و (أحسن ما سمعت - ط) و (اللطائف والظرائف - ط) و (يواقيت المواقيت - ط) و (الشكوى والعتاب - خ) و (المقصور والممدود - خ) و (المتشابه - خ) رسالة، و (المبهج - ط) و (التمثيل والمحاضرة - خ) طبعت منتخبات منه و (لبلب الأدب - خ) في مكتبة أسعد أفندي باستامبول (الرقم 2879).
لي مولى أقسى البرية قد قاسيت
أصبحت مشتاقا حليف صبابة
أيا قاضيا قد دنت كتبه
- Advertisement -
لنا شيخ بفقحته يواسي
قلت لما أدنت الدنيا لنا
اخنى عليه الشهر والدهر
أقول وقد ضاقت باحزانها نفسي
- Advertisement -