الناشر
![Avatar of ابن العلاف](https://secure.gravatar.com/avatar/16c3e755756010e663dde1f136ebc3d5?s=100&d=https%3A%2F%2Fqaseda.com%2Fwp-content%2Fuploads%2F2023%2F06%2FUser-Avatar-Qaseda-150x150.png&r=g)
ابن العلاف 16 قصيدة
الحسن بن عليّ بن أحمد النهرواني، أبو بكر، ابن العلاف. شاعر عاش في بغداد، ونادم بعض الخلفاء، وكف بصره. وهو صاحب القصيدة في رثاء الهر:يا هرُّ فارقتنا ولم تعد ... وقيل إنه أراد رثاء عبد الله بن المعتز وخشي من الخليفة المقتدر، فجعلها في الهر.
يا هر فارقتنا ولم تعد
يا هر فارقتنا ولم تعد وكنت منا بمنزل الولدِ وكيف ننفك عن هواك وقد
ولما انتهينا للخيال الذي سرى
ولما انتهينا للخيال الذي سرى اذا الدار قفر والمزار بعيد فقلت لعيني عاودي النوم واهجعي
يتلقى الندى بوجه حيي
يتلقى الندى بوجه حيي وصدور القنا بوجه وقاحٍ هكذا هكذا تكون المعالي
قل لمن يبرم المريض فلوعدت
قل لمن يبرم المريض فلوعد ت صحيحا لعاد ذاك مريضا لا تطل عنده الجلوس فيزدا
مات المبرد وانقضت ايامه
مات المبرد وانقضت ايامه وليذهبن مع المبرد ثعلب بيت من الآداب اصبح نصفه