وما أنثى بها رعي الرعايا
وما أنثى بها رَعيُ الرعايا وإمضاءُ المنايا والقضايا وتقصدها بنوها من رضاع
الناشر
476 قصيدة
تخص قبرك يا خير السلاطين
تَخُصُّ قَبركَ يا خيرَ السلاطينِ تَحيةٌ كالصِّبا مَرَّت بدارينِ قبر بِهِ من بني نصر إمامُ هُدًى
ما ذات نفع وغناء عظيم
ما ذاتُ نفعِ وغناء عظيم لها حديثٌ في الزّمانِ القديم أوحى بها الله إلى عبده
ما حيوان ما له من حرمة
ما حيوانٌ ما لهُ من حرمة إذا اسمُهُ صُحِّفَ فابن العمَه وقلبُهُ من بعد تَصحِيفٍ له
ومأموم به عرف الإمام
ومأمومٍ بهِ عُرِفَ الإمامُ كما باهت بصحبته الكرامُ له إذ يرتوي طَيشانُ صادٍ
مصاب جليل وصنع جميل
مُصابٌ جليلٌ وصنعٌ جميل وَمُلكٌ سعيدٌ وأجرٌ جزيل فذاكَ يهيِّجُ برحَ الأسى
أيا عبرة العين امزجي الدمع بالدم
أيا عَبرة العَينِ امزُجِي الدمعَ بالدَّمِ ويَا زَفرة الحُزنِ احكُمِي وتَحَكَّمِي ويا قلبُ ذُب وجداً وغماً ولوعةً