قد ضعت في جي لدى عصبة
قد ضعتُ في جيَّ لدى عصبةٍ قدِري على أعراضهم تغلي أصونُ سَلحي علن لحاهُم كما
الناشر
216 قصيدة
يا عاذلي كف عن العذل
يا عاذلي كُفَّ عن العذلِ واعدل من الجَورِ إلى العدل قلبيَ أو قلبُكَ يلقى الأذى
إني بحب الجبال بعت كما
إنّي بحبِّ الجبالِ بعتُ كما تعلمُ أرضَ العراقِ بالجَبلِ مصارعُ العاشقين أكثر ما
قد كنت أحرس قلبي خائفا وجلا
قد كنتُ أحرسُ قلبي خائفاً وَجِلا من أن يكون بسيفش الحبِّ مقتولا فلم يزَل بلطيفِ القولِ يخدعُني
عذب اللمى خنث الصبا
عذبُ اللَّمى خَنِثُ الصبِّا كالبدرِ في حُلَلِ الكمالِ نشوانُ من خمرِ الصِّبا
جهرت وقلت للساقي أدرها
جهرتُ وقلتُ للساقي أدِرها فقد عزمَ الظلامُ على الزِيالِ وقد ثملت غصونُ البانِ سُكرا
أبعد سعيد بن المؤمل أعدل
أبعدَ سعيدِ بنِ المؤمَّلِ أَعدِلُ كفانِي بهِ أَنّي عليهِ أُعوِّلُ وهل كان في دهر تَقَدَّمَ مِثلُهُ
ومجدولة جدل العنان إذا رنت
ومجدولةٍ جَدلَ العِنانِ إذا رنت أقرّت لها في صنعة السحرِ بابِلُ مهفهفَةُ الأعطافِ لا الغصنُ مائِس
يا أيها الصاحب الأجل
يا أيها الصاحبُ الأجلُّ إن لم يكُن وابِلٌ فَطَلُّ المالُ فانٍ والذِّكر باقٍ
لذ بنظام الحضرتين الرضا
لُذ بنظام الحضرتَين الرِّضا إذا بنو الدهر تحاشَوك واجلُ بهِ عن ناظريكَ القَذى