الناشر
236 قصيدة
لمن المهارى اليعملات القود
لمن المهارى اليعملات القود بهرت ببيض حدوجهن البيد يحملن أمثال الأهلة والظبا
قابلتنا أيدي الربيع بوجه
قابلتنا أيدي الربيع بوجه حسن فيه للمحاسن شاهد ولنعم الزمان منه منحنا
بأبي من جبينه ومحياه
بأبي من جبينه ومحياه ه وخداه إذ تثنى مصيخا يفضح الشمس والهلال وغصن ال
حباك عرفا حليها والوشاح
حباك عرفاً حليها والوشاح فلهذا وشت به الأرواح مذ المت تخفي سراها من الظلماء
لا نلت عفوا الهنا عاف شذا
لا نلت عفوا الهنا عاف شذا وعرى ربوعا تحتويه عفاء كالفقر من بعد الغنى فقراته
يا ابن السرى والليل والبيداء
يا ابن السرى والليل والبيداء ومكابد الأهوال والأهواء ومسالم الآرام وهي تحارب
إلام اصطباري لا يرى غير خائب
إلام اصطباري لا يرى غير خائب وتعليل نفسي بالأماني الكواذب أرى كل صبر لا يذم أخيره
تقمص ثوبا أبيضا من بجوده
تقمص ثوباً أبيضاً من بجوده لنا عند إمساك السحاب سحاب فخلنا برؤيا وجهه الشمس في الضحى
ما كان بعدك غير ضر مسني
ما كان بعدك غير ضر مسني فأزاله ملقاك بالسراء ومرارة التفريق تعذب مطعما