في طاعة الحب ما أنفقت من عمري
في طاعة الحب ما أَنفقتُ من عُمري وفي سبيل الهوي ما شابَ من شَعَري طال الوُقوف على ضَحْضاحِ نائلكم
- Advertisement -
الناشر
82 مادة
أين مضاء الصارم الباتر
أَين مضاءُ الصّارمِ الباتِر من لحظاتِ الفاتن الفاتِر وأَين ما يُؤْثَر عن بابلٍ
إلا يكن قد هويته بشرا
إِلاّ يكنْ قد هَوِيتُه بشراً فإِنّه فتنةٌ على البشرِ واحَرَبا من بياض وَجْنته
يا عارضا نفسه وعارضه
يا عارضاً نفسَه وعارِضُه يضرِب دون الوِصال بالحُجُبِ أَنْبتَّ منه لسُلوَتي سبباً
- Advertisement -
كم بالكنائس من مبتلة
كم بالكنائِس مِنْ مُبَتَّلَةٍ مثل المَهاةِ يَزينُها الخَفَرُ مِنْ كلِّ ساجدةٍ لصورتها
والله لو أنصف الفتيان أنفسهم
والله لو أَنصف الفتيان أَنفسَهم أَعطَوْك ما ادّخروا منها وما صانوا ما أَنت حين تُغنّي في مجالسهم
ظبي بسوق الصرف من أجله
ظَبْيٌ بسوق الصَّرْف من أَجله مَهَرْت في الصَّرف وفي النقد ما كنتُ في صَيْدي له طامعاً
- Advertisement -
أقدك الغصن أم الذابل
أَقَدَّكَ الغصنُ أَم الذابلُ ومُقْلتاك الهندُ أَم بابلُ سِحْران هذا طاعنٌ ضاربٌ
بين فتور المقلتين والكحل
بين فتور المُقلتيْن والكَحَلْ هوىً له من كلّ قلبٍ ما انتحلْ تَوَقَّ من فتكتها لواحظاً