إلى منزل الأشراف حث الركائبا
إلى منزل الأشراف حثّ الركائبا وللهمة العلياء فاطوى السباسبا أيا مدع في الحب والغدر شأنهُ
الناشر
147 قصيدة
أقول لركب يمموا أرض يثرب
أقول لركب يمّموا أرض يثرب قفوا العيس إن جئتم مغانى ربوعها ونادوا بهاتيك القباب وعرضوا
أجل في مغاني وصف أهل العلا طرفا
أجل في مغاني وصف أهل العلا طرفا ونزّه بروضات امتداحهم طرفا ونظم كتابا من مكارم خلقهم
يا شاديا بين الخمائل أطربا
يا شادياً بين الخمائل أطربَا أصبحت يا شاد بشدوك معجبا متعت سمعى ثم هجت صبابتي
ما بين زهر الربا ونور البطاح
ما بين زهر الربا ونور البطاح ظهرت لوعتي وبان افتضاحي وإذا ما سرَت لنجدٍ صباها
نسيم روض السماع فاحا
نسيمٌ روض السماع فاحا فاهتز مضنى النوى ارتياحا غنته ورقَ الوجود لحنا
هبت بعرف الصبا أرواح يبرين
هبت بعرف الصبا أرواح يبرين
فخلتها نفحة من نحو دارين
فقلت والوجد والأشواق تغريني