حسام هو الموت الزؤام متى يشم
حُسامٌ هو الموتُ الزؤَامُ متى يَشِم لهُ برق رعْد جاءَهُ منهُ ترْعِيدُ غَدا عرَضا للمَوْتِ جوْهَرُ مَتْنِهِ
الناشر
26 قصيدة
بادر كؤوسك إنما هي أنجم
بادِرْ كُؤوسَك إنمَا هِي أنجمٌ قدْ أطلعَتْ في أفُق يوْمِكَ سعْدَها منْ كَف هَيفاء المَعاطِف كلما
وابأبي رائق الشباب ويا
وابِأبي رَائِق الشبابِ ويَا بَهْجَةَ خديهِ ما أُمَيْلِحَهَا كأنني عِنْدَما أُقَبلهَا
وكنا إذا ما لزمنا الوقار
وَكُنا إذا ما لزمْنا الوقَارَ فلا نتجَاوزُ ما حَدهُ هَجرْنا لهُ الكأسَ هجرًا كمَنْ
لئن لزمت خمولي يا أبا حسن
لِئنْ لِزمْتُ خُمُولي يا أبا حَسنٍ فلمْ ُيِزلْني عنْ مَجْدِي وعلْيَاِئي ألسْتَ تحْكُمُ بالعَليا وتوِجبُها
أبا عمرو الأعلى لعمرك ما المنى
أبا عمْرو الأعْلى لعَمْركَ ما المُنى بِعلْق متاح ما نزحت عن القربِ وقدْ ملكتْ عَلْياكَ رقي مَودة