يا سيدي أيها الأمير أما
يا سَيدي أَيُّها الأَمير أَما تَقضي لَنا حاجة رَجوناها دابة الأَرض تَخرج مِن قب
الناشر
182 قصيدة
الله يعلم ما أتيت خنى
اللَهُ يَعلَم ما أَتيت خَنىً إَن لامَني العَذال أَو سفهوا ماذا يَعيب الناس مَن رَجُلٍ
ورقعة كنا رفعناها
وَرُقعة كُنا رَفَعناها نَشَرتها لَما طَويناها طَمَعت يا أَحمَق في قَمرها
وسنورة سالمت فأرها
وَسَنورة سالمَت فَأَرها فَبَينَهُما أَبَداً هُدنَه تَدور وَفي فَمها جَوزةٌ
رأيت باب الدار أسودين
رَأَيت باب الدار أَسودين
ذَوي عمامتين حَمراوين
كجرتين فَوقَ فَحمتين
أرى زلتي كفرا فهل لي توبة
أَرى زلتي كُفراً فَهَل لي تَوبَةٌ وَكَم كافر بِاللَه راجَ لِغُفرانِهِ فَإِن كُنتَ في الكُفر الَّذي جئت
أيها الهادم سورا
أَيُّها الهادم سوراً هَدمُهُ عَينُ الجُنون لَيسَ يُوهي سور ذي القرنين
أتاني منك يا خلي كتاب
أَتاني منكَ يا خلي كِتاب أَلَذُّ مِن نَيل الأَماني كِتاب حَشوه شعر موشى
ولو نشر النبي لكنت منه
وَلَو نَشرَ النَبيُّ لَكُنتُ مِنهُ مَكانَ أَبي هُرَيرة غَيرَ مين أَلَحَّ زيارة ليلف زاداً