نم فقد وكلت بي الأرقا
نَم فقَد وكلتَ بي الأرَقا لاهياً تُغري بِمَن عَشِقا إنّما أبقيتَ من جَسدي
الناشر
44 قصيدة
وإني لأرجو الله حتى كأنني
وإني لأرجُو اللّهَ حتى كأنَّني أرى بجميلِ الظنّ ما اللَهُ صانِعُ
تشبهت بالأعراب أهل التعجرف
تَشَبَّهتَ بالأعرابِ أهلِ التعَّجرُفِ فدلَّ على دَعواكَ قُبحُ التكّلُّفِ لسانٌ عِراقي إذا ما صَرَفتَه
بيناهم سكن بحيرتهم
بَيناهُمُ سَكَنٌ بِحَيرِتهم ذكروا الفِراقَ فأصبحُوا سَفَرا فَظَللتُ ذا ولهٍ يعاتبني
صدودك والهوى هتكا استتاري
صدودك والهوى هتكا استتاري وساعدني البكاءُ على اشتهاري وكم أبصرتُ من حسن ولكن
هل الهم إلا كربة تتفرج
هل الهَمُّ إلا كُربة تتفَرَّجُ لها مُعقِبٌ تحدى إليه وتُزعَجَ هل الدهرُ إلا غمرةٌ ثم تنجلي
أتيت بابك مرات لتأذن لي
أتيت بابك مراتٍ لتأذنَ لي فصارَ عني إذنُ البابِ محجُوبا إن كنت تحجبا بالذئبِ مزدهياً
فتى لما رأى الأنساب عزا
فتىً لما رأى الأنسابَ عزّاً تناولِ غيرَ نسبةِ والديهِ ويَرضى أن يقال له شريفٌ