لقد جاءني من بعد أرضي وأوطاني
لقد جاءني من بعد أرضي وأوطاني رجاء لنصر الدين من نحو إخواني وذكر إمام شاع في الناس ذكره
الناشر
63 قصيدة
والله لا اشرا قنا ولا بطرا
واللّه لا اشراً قنا ولا بطراً لا لا ولا طلبا ملكاً وعدواناً لكن كقدوتنا بالعدل إذ نبذب
لئن زهت الدنيا بحسن غضارها
لئن زهت الدنيا بحسن غضارها وعزت ملاهى لهوها وازدهارها فإني عنها في البرية مخدر
تيقن وإن لم تستبن فتيقن
تيقن وإن لم تستبن فتيقن فإن بني الدنيا قلال التدين منافقهم في كل وعد منافق
عرفن غداة البين صدق عزائمي
عرفن غداة البين صدق عزائمي ففارقني كالعاذلات اللوائم وسلسلن دمعاً سال من سيلانه
دعيني فعندي للنهوض عزائم
دعيني فعندي للنهوض عزائم ولما يكن لي عند ذاك قوادم فكيف وقد أضحى الجناح متمماً
يسائلني قيس الفتى ومحمد
يسائلني قيس الفتى ومحمد لأنشر أبياتاً عجائبها جم وعندي دققيات إذا رمت بثها
راتنا وقد لثنا علينا العمائما
راتنا وقد لثنا علينا العمائما وقمنا إلى الهيجا نهز الصوارما فقالت ودمع العين كالدر دارج
على القلب جل الشوق يسعى وخيما
على القلب جل الشوق يسعى وخيَّما وكان به عشق فصار متيّما وما ذاك والرحمن عشق لغادة