من غادر العضب الجراز كليلا
من غادر العضب الجراز كليلا وابتزَّ من تاج العلى اكليلا من شقَّ صدراً للقناة فدّقها
الناشر
225 قصيدة
أشرق صبح العيد فيك فاغتدى
أشرق صبحُ العيد فيك فاغتدى يزهو وقمري الهنا قد غرّدا وحين عدت عاد فيك مزهراً
شدا طير سعدي في الغصون مغردا
شدا طيرُ سعدي في الغصون مغردا عشية أوفى الدهر بالعود موعدا فأصبح مشمولَ الخمائل مربعي
يا يومه ما كان اشبه يومه
يا يومه ما كان اشبه يومه صبحا بيوم كليِّب المفضال فلقد اعاد مهلهلا وقبيله
لم يبق بعدك نائل ومنيل
لم يبق بعدك نائل ومنيل ابداً ولا لمؤمّلٍ تأميلُ امرّحل العيس النوافح بالسرى
أبا صالح أبدي لديك شكاية
أبا صالحٍ أبدي لديك شكاية من الوجد منها لا أعيد ولا أبدي فلا تتركنّي للنوائب عرضةً
وعيت هذيم واعية الليالي
وعيت هذيم واعية الليالي فما لنوائب الدنيا ومالي رمت مضراً بثالثة الأثافي
صدى لنعاك صالح للمعاد
صدىً لنعاك صالحُ للمعاد تضيق برجعه سعة البلادِ لأسمعَ حيَّ هاشم بالتناد
عميد نزار ما أنا بالعميد
عميد نزار ما أنا بالعميد وبيت نزارِ منتزع العمودِ وما أنا بالأحق علىً وجوداً
من غال مجد قريش امس من غالا
من غال مجد قريش امس من غالا وسام عز نزار الجود اذلالا من فلَّ ابيض عضباً من بني مضر