الشاعر والفكرة

تعالي إنني يقظى أجوبُ البيتَ في حَيْرَةْ ونامَ الناسُ لكني سأطوي الليلَ مُنْتَظِرَةْ تركتُكِ منذ أيّامٍ لتكتشفي رُؤَى…

ساعة مولدي

في ظلمةِ الكونِ لا ضوءٌ بهِ سَاري ولا صَدَى آدميٍّ عَابرٍ جَاري فالأفقُ مكتَئِبٌ والنجمُ مُحْتجبٌ

تتسائلين

تتساءلين لِمَ القطيعة والجفاء لِمَ الغضبْ ؟؟ أنا يا فتاتي لم أقصر في هواكِ بلا سببْ لكنني بالأمس جئت أباكِ أستجدي النسبْ