الكهف

وعرفتُ كيف تمطُّ أَرجلها الدقائقُ كيف تجمد، تستحيل إلى عصورْ وغدوتُ كهفًا في كهوف الشطِّ

السجين

أتُرى هل جُنَّ حسِّي فانطوى الرعبُ؟ تُرى عادَ الصدى، عادَ الدُّوار؟ مَن تُرى زحزح ليلَ السجنِ عن صدري