شال حرير

شال على غصن شجرة . مرَّت فتاةٌ من هنا ، أو مرّت ريح بدلاً منها ، وعلَّقت شالها على الشجرة . ليس هذا خبراً . بل هو مطلع

إتقان

فضاء لازورديّ , عالٍ وعريض ومغسول بماء الضوء . وإنْ ظَهَرَتْ غيمةٌ خفيفة كفقاعة صابون , فلا تلبث أن تذوب في

وقت مغشوش

لأنَّ أَحداً لا يأتي في موعده. ولأنَّ الانتظار يشبه الجلوس على صفيح ساخن ... أَعاد عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة