السعادة

لم أدْرِ ما كنْهُ السعادة في الصبا فإذا بها موقورةٌ أسبابُها حتى إذا أصبحتُ أُدْرك كنهها

المحراث

يُخطِّطُ الأرضَ في نظْم وإتقانِ كأنه ريشةٌ في كفِّ فنّانِ يخطط الأرضَ، لكنْ لا يلوِّنُهَا

الريف

عشقوا الجمالَ الزائف المجلوبا وعشقت فيكَ جمالكَ الموهوبا قدستُ فيك من الطبيعة سرَّها