العاصفة

هَبَّتِ الريحُ والفضاءُ اكْفَهَرَّا وَتَوَارَى الهِلَالُ يَنْظُرُ شَزَرا طَمس النُّور غير بعض سطورٍ

شكوى

تشكَّى بنو الدنيا وودُّوا فناءهم وقد باتَ ذاكَ الأمرُ طوقَهم يعدو إذا انتحروا لم يُدركوا بانتحارِهِم