ألا أيها المرء الذي لست قاعدا
أَلا أَيُّها المرء الَّذي لست قاعداً ولا قائماً في القوم إلا انبرى ليا فَجئني بعمٍ مثل عمي أَو أَبٍ
الناشر
52 قصيدة
ما أحسن الغيرة في حينها
ما أَحسن الغيرة في حينها وأَقبح العيرة في كل حين من لم يزل متهما عرسه
فان يبل الشباب فكل شيء
فان يبل الشباب فكل شيء سمعت به سوى الرحمن بال أَلا ان الشباب ثياب لبس
إذا مت فانعيني لأضياف شقة
إِذا مت فانعيني لأَضياف شقة رمى بهم داج بهيم الغياطل يشب لهم ناري فيعرف ضوءها
غير أني امرؤ أعمم حلما
غير أَنّي امرؤ أَعمم حلماً يكره الجهل والصبا أَمثالي وَيُلام الكبير إِن هو يوماً
اتق الأحمق أن تصحبه
اتقِ الأحمق أَن تصحبه إِنَّما الأَحمق كالثوب الخلق كُلما رقعت منه جانباً
أتى يخبط الظلماء والليل دامس
أَتى يخبط الظلماء وَالليل دامس يسائل عن غيري الَّذي هو آملُ فقلت لَها قومي إِليه فيسري
إذا ما خليلي خانني وائتمنته
إِذا ما خليلي خانَني وائتمنته فَذاكَ وداعيه وذاكَ وداعها رددت عليه وده وتركتها
إن ادع مسكينا فلست بمنكر
إِن ادع مسكيناً فَلَستُ بمنكر وهل ينكرنّ الشمس ذر شعاعها لعمرك ما الاسماء إِلّا عَلامةٌ
كان صورتها في الوصف إذ وصفت
كان صورتها في الوصف إِذ وصفت دينار عين من المصرية العتقِ أَو درة أَعيت الغواص في صدفٍ