أرى كل ريح سوف تسكن مرة
أرى كل ريح سوف تسكن مرة وكل سماء لا محالة تقلعُ واني والاضياف في بردة معاً
الناشر
52 قصيدة
إن أبانا بكر آدم فاعلموا
إِن أَبانا بكر آدم فاِعلموا وحواء قرم ذو عثانين شارفُ كأَنَّ علي خرطومه متهافِتاً
تعلم بأن الأصدقاء ثلاثة
تعلم بأَنَّ الأصدقاء ثلاثة وَما كل من آخيته بصديقِ وأَصفاهم وداً أَخو الطبع منهم
ولست إذا ما سرني الدهر ضاحكا
ولست إذا ما سرَّني الدَّهر ضاحكا ولا خاشعاً ما عشت من حادث الدّهر ولا جاعلا عِرضي لمالي وقاية
ألا أيها الغائر المستشي
أَلا أَيُّها الغائر المستشي ط علامَ تغار إِذا لم تُغر فَما خير عرس إِذا خفتها
عجبت دختنوس لما رأتني
عجبت دختنوس لما رأَتني قد عَلاني من المشيب خمارُ فأَهلت بصوتها وأَرنت
إن أدع مسكينا فما قصرت
إِن أَدع مسكيناً فما قصرت قدري بيوت الحي والجدرُ ما مَسَ رحلي العَنكَبوت ولا
ونار دعوت المعتفين بضوئها
وَنار دعوت المعتفين بضوئها فَباتو عليها أَو هديت بها سفرا تضرّم في ليل التمام وقد بدت