أهديتني منك ليمونا شفيت به
أَهدَيتَني مِنكَ لَيموناً شُفيتُ بِهِ وزالَ داءٌ بقلبِ الصبِّ مدفونُ مِن كلِّ ليمونةٍ قد خِلتُها كرةً
- Advertisement -
الناشر
1294 مادة
على خدها مسود سالفها بدا
عَلى خَدِّها مُسوَدُّ سالِفِها بَدا وَفيهِ اِعوِجاجٌ لَيتَ روحي لَهُ الفِدا وَإِنَّهُما عِندي هِلالٌ وَبَعضُهُ
- Advertisement -
إجابة الجاهل مذمومة
إِجابَةُ الجاهِلِ مَذمومَةٌ إنّ سكوتَ المرءِ أمرٌ حسَنْ أَقولُ لَو كَلّمَني جاهِلٌ
لا تغترر بالذي أوليت من منن
لا تَغتَرِرْ بِالَّذي أُوليتَ مِن مِنَنٍ عَلى هَواكَ فَقَد يؤذي بك المِنَنُ تَجري السّفائِنُ في ريحٍ تُلائِمُها
يود أناس لو يكونون مثله
يَوَدُّ أُناسٌ لَو يَكونونَ مِثلَهُ وَقَد عَلِموهُ أَنّه الأوحدُ الفردُ يَوَدّون أَمراً لا يَكونُ لِأَنّهُ
ألحظ ما تكحل أم حسام
أَلَحْظٌ ما تَكَحَّلَ أَم حُسامُ وَغُصنٌ ما تَمايَلَ أَم قوامُ وَخدٌّ ما تَضَرَّجَ أَم وُرودٌ
- Advertisement -
إذا جاء نصر الله للفتح طالبا
إِذا جاءَ نَصرُ اللَّهِ لِلفَتحِ طالِباً حَمدتُ وَلي الحمدُ في أَبلَغِ الشُّكرِ وَإِنّيَ فَتحُ اللَّه لِلنصرِ طالِبٌ
جز على ذي سلم واقر السلاما
جُزْ عَلى ذي سَلَمٍ وَاِقْرِ السّلاما تُلفِ عُرْباً نَصَبوا فيها الخِياما وَاِنتَشقْ عَرفَ غوالٍ وشذَى