دار

لئنْ أسرفْتَ في ذَمّي مِرارا وسُقْتَ الشِّعْرَ بارودًا ونارا ورُحتَ تحشِّدُ الأنذالَ خوفًا

عمان

عمّانُ كمْ ضاقتْ بلادٌ بالوَرى ووَسعْتِ يا صَدْرًا تعمَّدَ بالسَّما لكِ يا مَلاذَ العَينِ رأفةُ راحمٍ

عراقنا

لا تسأليني، أتعَبتْني الأسئلَهْ هَرِمَ الجَوابُ كأنَّ ثغْرًا أهْملَهْ الصمْتُ غيظٌ، والكلامُ مَشيئَتيْ

أفول

إذا ما عَزمْتَ الرَّحيلَ فَقُلْ وَداعًا، فَما زادَ عُمْرٌ.. وقَـلْ كنجْم مَحَى ظُلْمةً إنْ أتى

قطيع

يقولُ التيْسُ: أرهقني القطيعُ أنا فحْلٌ، وأكبرُهمْ رَضيعُ بلا راعٍ ولا كلْبٍ أطعْنا