إلى ما لا تكف عن المعيب
إلى ما لا تَكُفُّ عنِ المَعِيبِ وشمسُ العُمر مالت للمَغِيبِ ومالكَ جائلاً بهوَى التَصابي
الناشر
342 قصيدة
خطوب لقد أربت فليس لها حد
خُطوبٌ لقد أَربَت فليس لها حَدُّ كُروبٌ لقد عمَّت فليسَ لها عَدُّ مصائبُ شَتَّى جُمِّعَت في مُصيبةٍ
ومن يطمع بعفو الله حتى
ومَن يَطمَع بعَفوِ اللَه حتَّى يَميلَ بهِ الطَماعُ إلى الخَطاءِ يَقَع وَشكاً بأَيدي عدلِ ربٍّ
ما أنا في هواك بالمرتاب
ما أنا في هَواكَ بالمُرتابِ يا مليحاً هَواهُ عينُ الصَوابِ قد تَمَلَّكت مُهجتي وحَياتي
عشاء أطفلت فيه ذكاء
عِشاءٌ أَطفَلَت فيهِ ذُكاءُ عِشاءٌ أَطفَلَت فيهِ ذُكاءُ تَضيَّفَ ضَيفَنُ النِيرانِ قلباً
لذبيحة الغفران ينبوع الفدى
لذبيحةِ الغُفران يَنبُوعُ الفِدَى وضحيَّة القُربانِ ضَحوَة والعِشا خُرُّوا إلى الأَذقانِ ياكُلَّ الوَرَى
شرع الذي شرع النفاق بشرعه
شَرعُ الذي شَرَعَ النِفاقَ بشرعهِ شرعٌ ولكن عينُهُ عَمياءُ حَكمٌ وخَصمٌ في القضاءِ فمَن رأَى
الطفل الأقدس بهجتي وبهائي
الطِفلُ الأقدَس بَهجتي وبَهائي سَلَبَ النُهَى سلباً أَتاحَ غَنائي قد جُلتُ ضِمنَ حَشايَ ملتمساً بهِ
إن شمت ذا سدر فكن متمايلا
إن شِمتَ ذا سَدَرٍ فكُن مُتَمايِلاً حَذَراً لئَلَّا تُبتَلَى ببَلائهِ لا تَضبُطَنَّ حِسابَ سقطتِهِ فهل