هذا سبيل الله هم به الهمام
هذا سبيلُ اللَه همَّ بهِ الهما مُ عليُّ محيي الدينِ رِيّاً للصَدِي وقفُ الامير الهام جوداً ملحمٍ
الناشر
342 قصيدة
مولى قضى بالله ممتلئا به
مولىً قضى باللَه ممتلئاً بهِ خيراً واياماً بكل محاسنِ لو قيلَ ما هذا وما تريخهُ
يا حي اسمعيل حياك الحيا
يا حيَّ اسمعيل حيَّاك الحيا طولَ المَدَى وثَوَى بساحتك الفَرَج دامت ثغورُ العزّ فيك بواسماً
صدع المنى صدر المآثر في الورى
صدَعَ المَنَى صدرَ المآثر في الوَرَى فلتبكهِ لا صخرها الخنساءُ ولقد قضى الشرفُ الذي تاريخهُ
حاز الرئاسة جاهل ظلماولم
حازَ الرئاسةَ جاهلٌ ظلماًولم يكُ أَهلَها فلذاكَ عنها قد خُزِل باغٍ أَراهُ العزلُ مَصرَعَ بغيهِ
هذا الكتاب الذي قد جاء مشتملا
هذا الكتاب الذي قد جاءَ مشتملاً على اختلاف معانٍ في العباداتِ من العواري على ابن الياس يوسف ما
أخفاك رمس أم ظاهر عن
أخفاك رمسٌ أُمَّ ظاهر عن أهليكِ إذ أُدرِجتِ بالكَفَنِ خذي الأماني بالمُنَى فَلَقد
خازن الفضل عبد مالكه
خازن الفضل عبد مالكه جاد مثواك خيرُ منهلِّ قلت اذ جئت واحداً ارخ
سقاك الحيا قبرا لقد صرت خازنا
سقاك الحيا قبراً لقد صرت خازناً لمن كان للمعروف افضل خازنِ توليتَ ندباً قلتُ فيهِ مؤَرّخاً