قف بوادي العقر ثم سل
قف بوادي العَقر ثم سَل عن ذواتِ الأعينِ النُّجُلِ عن أصيحابي وما فعلوا
الناشر
77 قصيدة
لموذية بالسفح من منح طلل
لموذيةٍ بالسَّفحِ من منَحٍ طَلَلْ أرَبَّت بهِ هوجُ المراويدِ فاضمحلْ عَفى برهةً منه وغيَّرَ رَسمَهُ
نأت بموذية القود المراسيل
نأت بموذية القودُ المراسيلُ عني فقلبيَ في الأظعان متبولُ ودَّعتهم وفؤادي يومَ بينهم
زارتك راية بعد حول كامل
زارتكَ رايةُ بعد حولٍ كاملٍ فنَفَتْ همومكَ بالسرور الشاملِ جاءتكَ بين مجاسدٍ وقلائدٍ
عوجا المطي على رسوم المنزل
عُوجا المطيَّ على رُسوم المنزلِ وقفا على الطَّلل القديم الممحلِ واستمطرا سيلَ الشُّؤن فعله
ألا أي هذي الأرسم اللائي أصبحت
ألا أيُّ هذي الأرسم اللائي أصبحت كخط اليهود في صدور الرسائلِ لرايةَ بالأطواءِ أبلى جديدَها
ألية بر بالجياد الصواهل
ألية برٍّ بالجياد الصواهلِ وبالمرهفاتِ الباتكاتِ القواصلِ وبالزُّعف كالغدران من نسج تُبع
أنا ترب الوفا ورب المعالي
أنا تِربُ الوفا وربُّ المعالي وغمامُ الندى وليثُ النَزِالِِ أنا صقرُ الملوكِ إنْ فَدَحَ الخطبُ
أمرتبع أم أنت ليس بمنزل
أمُرْتَبعٌ أم أنت ليس بمنزلِ أوَشْمٌ بزندٍ أم وَحيٌّ بجندلِ أمِ الخللُ الَّلاتي أبان جديدَها