الحمد لله أتم الحمد
الحَمد لِلّه أَتمّ الحَمد عَلى اِتِّصال حَبل هَذا الودِّ ثُمّ صَلاة اللَه بِالتَسليم
الناشر
470 قصيدة
المركز الثقب الذي الخيط به
المركز الثقب الَّذي الخَيط بِهِ وَقَد يسمّى قطباً فاِنتبِه وَقَوس الاِرتفاع ما تُحيطُ
يا من على كل سام في البها أو راق
يا مَن عَلى كُل سامٍ في البَها أَو راق مَلسوع هَجرك عَليل ما لو طبيب أَو راق عذارك اللي بَدا كَالسَطر في أَوراق
إن كان ردفك على عادل قوامك جار
إِن كانَ ردفك عَلى عادل قوامك جار دَعني مِن الجار آخذ حَق ذاكَ الجار يا باسم الثَغرِ لا تَعجَب لِدَمعي الجار
أهوى رشا إن مشى أزرى غصون البان
أَهوى رَشا إن مَشى أَزرى غُصون البان أَهيف وَهى جلدي فيهِ وَصَبري بان يا هادِماً رُكن صَبرٍ ما لَهُ مِن بان
غزالة السرب منها القرب أحيانا
غَزالة السرب مِنها القُرب أَحيانا فيهِ نَعمنا بِنَيل الوَصل أَحيانا مُت يا عَذولي وَذُق بِالقَهر أَحيانا
ساقي الطلا ما رأت عيني نظير وساق
ساقي الطلا ما رَأَت عَيني نَظير وَساق أَهدى التَهاني وَلي سرح الأَماني ساق كَشف عَلى سابق مرمر يا لَهُ مِن ساق
مر الجميل قلت يا غصن النقا ما لك
مرّ الجَميل قُلت يا غُصن النَقا ما لك عَن نَسيم الدَلال يا فاتني ما لك اِرحَم متيم عَليل بِالطَرف أَوما لك
بدر الدجا راح يجلو كاس شمس الراح
بَدر الدُجا راح يَجلو كاس شَمس الراح أَهيف مَهفهف نَفى الأَتراح بِالأَفراح فَاِشرَب كؤوس الهَنا واِمحُ العَنا بِالراح