يا أميرا حاز غايات العلى
يا أَميراً حازَ غايات العُلى وَاِقتَدى مِنها بِخَير السَلَفِ أَنتَ ذو مَجدٍ وَلَكن أَرّخوا
الناشر
470 قصيدة
غيث أفراح الملا قد وكفا
غَيثُ أَفراح الملا قَد وَكَفا حَسبك اللَه بِهَذا وَكَفى يَمّم البشر مَعاليك وَفي
هيجت أشجان صب للربوع هفا
هيّجت أَشجان صَبٍّ لِلرُبوع هَفا يا ساجِعاً فَوقَ أَغصان الربى هتفا فاِصدح هياماً وَطب نَفساً وَصح طَرَباً
ما احتمل العقل على بأسه
ما اِحتمل العَقل عَلى بَأسِهِ إِساة الفظّ عَلى المحسنِ يا وَردة الرَوض الَّتي حَولها
داع من الحق بالحق المبين دعا
داع مِن الحَقّ بِالحَقّ المُبين دَعا حَتّى اِستردّ مِن الأَسرار ما ودعا فَما حَكَت مَدمَعي الخَنساء حينَ بَكَت
إذا قرن المليح إلى قبيح
إِذا قرن المَليح إِلى قَبيح فَذَلِكَ في المَذاق أَجلّ شُنعه وَإِن زَعَموا بِهِ نَوعاً بَديعاً
الشمس غابت ببرج الثور واحتجبت
الشَمس غابَت بِبرج الثَور واِحتَجَبَت وَقارن الثَورَ مِن وَحش الفَلا الضبعُ فَقُلت أَحسَنت يا هَذا مشاكلة
أسرار أشواقي الفؤاد أكنها
أَسرار أَشواقي الفُؤادُ أكنّها لِلشام وَاللاحي يَقول دَعنَّها طف في البِلاد وإِن قَصَدت أَغنَّها
في الأعين الزرق أرى حكمة
في الأَعيُن الزُرق أَرى حكمة لاحَت لَنا كَالشَمس في الرابعه لأَجل صون الحسن كانَت لَهُ
أعد ذكر ربع البان سفحا وأجرعا
أَعِد ذِكرَ ربع البان سفحاً وَأَجرعا لأَروي الظَما بِالدَمع سَفحاً وَأجرعا وَعَن جيرة في الشعب حدّث فَإِنَّني