شوق

أشتَاقُ للغيمِ المُلَبَّدِ في سمَاك للضَّوءِ توقدُهُ الحروفُ و تختَفِي لمشَاتِلِ المَعنَى

ذكرى

و لي منكَ ما أوقدتهُ البروقُ التي في سماءِ المجاز و لي منكَ رعدٌ يزلزلُ وجهَ الغيَاب تمورُ المسافاتُ من صوتِهِ حينَ يمضِي