سجن الآلهة

كيفَ باسمٍ سُمِّيتِ؟ ... من يحبسُ الريحَ وعمري، في لفظةٍ، والنارا؟ ... كلَّ يومٍ، أنا أشمُّكِ نسريناً ...

تشرد

أشرتِ أنتِ إلى الكوخِ المشعشعِ بالورد اجتذبتُكِ ضاعَ الوردُ والزمنُ ! وأين شرَّدْتِني ؟ أواه ! لا سألتْ

ليلية

لليلِ سرٌّ يناديني فأنهمرُ على الوجودِ كأني العودُ والوترُ! أحيا، فتلتفتُ الآفاقُ تشربني