قوم إذا نزل الغريب بدارهم
قومٌ إذا نزل الغريبُ بدارهم تركوه ربّ صواهل وقيان لا ينكتون الأرض عند سؤالهم
سلم بن عمرو بن حماد. شاعر، خليع، ماجن، من أهل البصرة، من الموالي. سكن بغداد، له مدائح في المهدي والرشيد العباسيين، وأخبار مع بشار بن برد وأبي العتاهية. وشعره رقيق رصين. قيل: سمي الخاسر، لأنه باع مصحفاً واشترى بثمنه طنبوراً.