صاح ولي الدجى وصاح المطوق
صاح ولي الدجى وصاح المطوَّقْ ولجيد الصباح بالأنس طوَّقْ وغصون الأراك حركها الري
الناشر
522 قصيدة
سفرت فأشرق غربها والمشرق
سفرت فأشرق غربها والمشرقُ بيضاء من فلك الغلالة تشرقُ في فرقها فلقٌ وفي وجناتها
أغرق الطرف بالدموع وأعرق
أغرق الطرف بالدموع وأعرقْ وتناسى الربوع كوكب جلَّقْ كوكب اللطف والملاحة والظر
ضاءت بنورك صالة سكانها
ضاءت بنورك صالة سكانها للمكرمات عواتق ومفارقُ لا زلت يا أنطون كوكبها الذي
أسفرت عن جمالها للساقي
أسفرت عن جمالها للساقي فسقاه الهوى سموم المآقي صاح فينا وراح يضرب بالكا
حكمت لحظها على العشاق
حكَّمت لحظها على العشاقِ حبذا دولة السيوف الرقاقِ دولةٌ لا مفر إلّا إليها
ذا صباح الصبوح يا مي أشرق
ذا صباح الصبوح يا ميُّ أشرقْ أم محياك فهو أبهى وأشرقْ والحباب الذي تبسم أم ثغ
قالوا حبيبك محسن فأجبتهم
قالوا حبيبك محسنٌ فأجبتهم واللَه ما أعطى المحب سوى الأرقْ منع الخيال من الزيارة في الكرى
قالوا سما هذا النهار بنوره
قالوا سما هذا النهار بنوره ال زاهي وفاخر كل عيد سابق فأجبتهم مما عجبتم بعد أن
يا شمس حلوان التي غربت
يا شمس حلوان التي غرَّبَت عن منزلي دهراً ولم تشرقِ أما كفى أني عدمت التي