طابت بطابيتا مضاجع غادة
طابت بطابيتا مضاجع غادةٍ بلت دموع المكرمات ترابها فاءت لسورافيم والدها الذي
الناشر
522 قصيدة
أجرى نجيب ابن بولاد الدموع دما
أجرى نجيب ابن بولاد الدموع دما لما ثوى وغدا روض الصبا عدما ونال بعد نحول الجسم مغفرةً
فاز الذي بين الملائك يرتع
فاز الذي بين الملائك يرتعُ أنطون أيوب التقي الأروعُ فإلام نحزن كالذين توهموا
يا لحد روزا الذي بالموت أحياها
يا لحد روزا الذي بالموت أحياها باري الوجود وبالفردوس حياها كرِّم مخدرةً ما مسها بشرٌ
رحل الأحبة بالفؤاد فشيعوا
رحل الأحبة بالفؤاد فشيّعوا من لا يعود عليَّ حتى يرجعوا فالقبر أرحب بعدهم من بلدةٍ
جاورت ربك يا أبا العباس
جاورت ربك يا أبا العباس وتركت شبلك رحمةً للناسِ ملكاً نراك به كأنك لم تزل
يا ليلة غادرت ليلى بلا نفس
يا ليلةً غادرت ليلى بلا نفسٍ وغادرتني أقاسي حر أنفاسي لولاك لم يدج نور الشمس في بصري
لضريح نمساوي قوم دينه
لضريح نمساويِّ قومٍ دينه دين اللتينيين يا ابن المجد عجْ واذرِ الدموع على طبيب حاذقٍ
والله ما التحف الحزين بضره
واللَه ما التحف الحزينُ بضرِّه إلّا وجرَّده الأسى من صبره وعيونُهُ ما ازداد سيلُ دموعها
أنا الغريبة يدعوني بسيدة
أنا الغريبة يدعوني بسيدةٍ لأنني أمةٌ للبكر سيدتي فارقت أحضان إبراهيم في حرج