مولاي أنت لأعياد الورى عيد
مولاي أنت لأعياد الورى عيد وللصدارة أنت الهام والجيد وأنت ماحي حروف الجور أجمعها
الناشر
522 قصيدة
ملاذي بل ملاذ الناس طرا
ملاذي بل ملاذ الناس طرّاً بك ازدان الورى وزها وعيَّدْ فحكمك كله عدلٌ وفضلٌ
والله ما فعل الرقيب المزعج
واللَه ما فعل الرقيب المزعج فعل المشيب بواله يتوهج قطع الصفا لما ألم بلمتي
يا من يصدق توبة الخود التي
يا من يصدق توبة الخود التي بسوى سويعات الصفا لا تلهج كذّب محمرة الخدود فخصرها
تاقت لصور ركائبي وتقدمت
تاقت لصور ركائبي وتقدمت لتزور ما فيها من الجنات أما أنا فوحق أعين عِينها
بكى علي غداة البين حين رأى
بكى عليَّ غداة البين حين رأى شفاء مثلي حديثاً غير مثبوت ومن غرامي ولوّامي عن خطرٍ
دعوني أسامي بابن سامي فقد غدا
دعوني أسامي بابن سامي فقد غدا برونقه للشمس والبدر ثالثا وثلث معناً بالسماح وحاتماً
بسط الربيع لنا بساط نبات
بسط الربيع لنا بساط نبات ودعاك يبسم عن ثغور بنات وزهت خدود الورد وابتسمت على
جمالك يا روزا على الناس حاكم
جمالك يا روزاً على الناس حاكمٌ له تخضع الدنيا وأركانها الست إذا نظر السلطان حسنك مرةً