ومن طاعتي إياه أمطر ناظري
ومِن طاعتي إيّاهُ أَمطرَ ناظرِي إذا هوَ أَبدى من ثَناياهُ لي بَرقا كأنَّ جفوني تُبصرُ الوَصلَ هارِباً
الناشر
21 قصيدة
سيعلم دهري إذ تنكر أنني
سَيعلمُ دَهرِي إذ تَنكّرَ أَنّني صَبورٌ على نُكرانِهِ غيرُ جازِعِ وأَنّي أَسوسُ النَفسَ في حالِ عُسرِها
بدا لابسا برد النبي محمد
بَدا لابساً بُردَ النبّيِ محمّد بأحسنَ مِمّا أَقبلَ البَدرُ طالعا سَمِيُّ النبيِّ وآبنُ وارثهِ الذي
من ذا على الدهر يعديني فقد كثرت
مَن ذا على الدّهرِ يُعديني فقد كَثُرت عِندي جنايتُهُ يا مَعشَر الناسِ أخنى على المَلكِ المأمونِ كلكلُهُ
قطائف قد حشيت باللوز
قطائفٌ قد حُشيت باللّوز والسُّكّرِ الماذيّ حَشوَ المَوزِ تسبحُ في آذيّ دُهنِ الجَوزِ
لعمري لقد أحسنت يا ابن المدبر
لَعمري لقد أَحسنتَ يا ابن المُدبّرِ وما زلتَ في الإحسانِ عينَ المُشهّرِ ظَرفَتَ ومَن يجمع من العلمِ مثلَ ما
لقد فتنت نبت في الظرف والندى
لقد فَتنت نَبتٌ في الظرف والندَّى بمقلةِ رِيمٍ فاترِ الطرفِ أحورِ وشدوٍ يَروقُ السامعينَ ويملأ ال
علي بن يحيى جامع لمحاسن
عليُّ بن يحيى جامعٌ لِمَحاسنٍ من العلمِ مَشغوفٌ بِكَسبِ المَحامدِ فلو قِيلَ هاتُوا فيكمُ مثلَهُ
سأختار من حر الكلام قصيدة
سأختارُ من حُرِّ الكلام قصيدةً لِفتحِ بن خاقانٍ تفوقُ القصائدا يَلَذُّ بأفواهِ الرُّواهِ نَشيدُها