فإن تنكحي ماوية الخير حاتماً

فَإِن تَنكِحي ماوِيَّةَ الخَيرِ حاتِماً

فَما مِثلُهُ فينا وَلا في الأَعاجِمِ

فَتى لا يَزالُ الدَهرُ أَكبَرُ هَمِّهِ

فِكاكَ أَسيرٍ أَو مَعونَةَ غارِمِ