حاجيتكم يا بني اللخناء أين أنا

حاجَيتُكُم يا بَني اللَخناءِ أَينَ أَنا

في حَيصَ بيصَ عَلى الصَلعاءِ فَاِبغَوني

أَفٍ لَكُم وَلَعَقلٍ بَينَ أَضلُعِكُم

ماذا وَثِقتُم بِهِ مِنّي وَمِن دِيني

مَن أَفلَسِ الناسِ مِن دينٍ وَمِن حَسَبِ

وَأَظلَمِ الناسِ طُرّاً لِلمَساكينِ