وما زرتنا في اليوم إلا تعلة

وَما زُرتِنا في اليَومِ إِلّا تَعِلَّةً

كَما القابِسُ العَجلانُ ثُمَّ يَغيبُ

وَلا أَنتِ يَقظى تُسعَفينَ بِنائِلٍ

وَلا نائِلٌ في النَومِ مِنكِ يُصيبُ