أحبابنا أزف الرحي

أَحبابَنا أَزِفَ الرَحي

لُ فَزَوِّدونا بِالدُعاءِ

أَحبابَنا هَل بَعدَ هَ

ذا اليَومِ يَومٌ لِلِّقاءِ

إِنّي لَأَعرِفُ مِنكُمُ

ياسادَتي حُسنَ الوَفاءِ

مُذ كُنتُ فيكُم لَم يَخِب

أَمَلي وَلَم يَخبُ رَجائي

وَلَقَد رَحَلتُ وَإِنَّني

بِالفَضلِ مَنشورُ اللِواءِ

لا تَستَقِلَّ بِيَ المَطِ

يُّ لِما حَمَلنَ مِنَ الثَناءِ

وَإِذا ذَكَرتُكُمُ غَني

تُ بِذاكَ عَن زادٍ وَماءِ

عِندي لَكُم ذاكَ الوَفا

ءُ المُستَمِرُّ عَلى الوَلاءِ

فَعلَيكُمُ أَبَداً سَلا

مي في الصَباحِ وَفي المَساءِ