أرحني منك حتى لا

أَرِحني مِنكَ حَتّى لا

أَرى مَنظَرَكَ الوَعرا

فَقَد صِرتُ أَرى بُعدَ

كَ عَنّي الراحَةَ الكُبرى

فَما تَنفَعُ في الدُنيا

وَلا تَشفَعُ في الأُخرى

لَقَد خابَ الَّذي كُنتَ

لَهُ في شِدَّةٍ ذُخرا